أنعت كلبا مرهفا خميصا
أَنعَتُ كَلباً مُرهَفاً خَميصاذا شِيَةٍ ما عَدِمَت وَبيصاتَخالُ في أَجفانِهِ فُصوصا
آلف ما صدت من القنيص
آلَفُ ما صِدتُ مِنَ القَنيصِبِكُلِّ بازٍ واسِعِ القَميصِذي بُرنُسٍ مُذَهَّبٍ رَصيصِ
وفي الديوان غزلان
وَفي الديوانِ غُزلانٌرَمَت أَعيُنها مَرضىرَبيباتُ قُصورِ الخُل
هلا وأنت بماء وجهك تشتهى
هَلّا وَأَنتَ بِماءِ وَجهِكَ تُشتَهىرودَ الشَبابِ قَليلَ شَعرِ العارِضِفَاليَومَ إِذ نَبَتَت بِوَجهِكَ لِحيَةٌ
ذهب المح وأبقى الدهر
ذَهَبَ المُحُّ وَأَبقى الدَهرُ غِرقيئاً وَقيضالَن يَعودَ العُرفُ أَو تَر
يا مريضا زاد قلبي مرضا
يا مَريضاً زادَ قَلبي مَرَضاوَبِرَغمي كانَ ذا لا بِالرِضاصَرَفَ الرَحمَنُ لي عَنكَ الأَذى
يا من حوى الحسن محضا
يا مَن حَوى الحُسنَ مَحضاوَاِهتَزَّ كَالغُصنِ غَضّالَو أَسخَطَتكَ حَياتي
اترك التقصير في الشر
اِترُكِ التَقصيرَ في الشُربِ وَخُذها بِنَشاطِمِن كُمَيتٍ كَسَنى البَر
كسر الحب نشاطي
كَسَرَ الحِبُّ نَشاطيوَلَقَد كُنتُ نَشيطاجاءَني عَنهُ كَلامٌ
بديع الخلق موفور الخطوط
بَديعُ الخَلقِ مَوفورُ الخُطوطِلَطيفُ الخَصرِ كَالفَرَسِ الرَبيطِأَبوهُ مِن أَكابِرِ قِبطِ مِصرٍ