عليك باليأس من الناس

عَلَيكَ بِاليَأسِ مِنَ الناسِإِنَّ الغِنى وَيحَكَ في الياسِكَم صاحِبٍ قَد كانَ لي وامِقاً

ألا ليت شعري هكذا أنت للناس

أَلا لَيتَ شِعري هَكَذا أَنتَ لِلناسِفَأَقدِعَ عَنكَ القَلبَ يا صاحِ بِالياسِفَقَد كُنتَ دَهراً لا تَروقُ لِمُعجَبٍ

أريد قطعة قرطاس فتعجزني

أُريدُ قِطعَةَ قِرطاسٍ فَتُعجِزُنيوَجُلَّ صَحبِيَ أَصحابُ القَراطيسِلَحاهُمُ اللَهُ مِن وُدٍّ وَمَعرِفَةٍ

ذهب الناس فاستقلوا وصرنا

ذَهَبَ الناسُ فَاِستَقَلّوا وَصِرناخَلَفاً في أَراذِلِ النَسناسِكُلَّما جِئتُ أَبتَغي النَيلَ مِنهُم

أنعت كلبا لقن النحاس

أَنعَتُ كَلباً لَقِنَ النُحاسِمَحسورَ أَقطارِ شُؤونِ الراسِيُديرُ في وَقبَينِ ذا حِماسِ

إذا ما كنت عند قيان موسى

إِذا ما كُنتَ عِندَ قِيانِ موسىفَعِندَ اللَهِ فَاِحتَسِبِ السُروراخَنافِسُ خَلفَ عيدانٍ قُعودٌ

أقول للقانص حين غلسا

أَقولُ لِلقانِصِ حينَ غَلَّساوَالصُبحُ في النِقابِ ما تَنَفَّسايَقودُ كَلباً لِلطَرادِ أَطلَسا

أحب الغلام إذا كرها

أُحِبُّ الغُلامَ إِذا كَرَّهاوَأَبصَرتُهُ أَشعَثاً أَمرَهاوَقَد حَذِرَ الناسُ سِكّينَهُ

الجار أبلاني لا الجاره

الجارُ أَبلانِيَ لا الجارَهبِحُسنِ وَجهٍ مُستَوي الدارَهأَبيتُ مِن وَجدٍ بِهِ مُدنِفاً

قد أغتدي قبل مذاذ الخامس

قَد أَغتَدي قَبلَ مَذاذِ الخامِسِبِضَرِمٍ يَنغِصُ كَفَّ اللامِسِبِجِلدَةٍ تَندى وَحَجمٍ يابِسٍ