أتاني عنك سبك لي فسبي
أَتاني عَنكِ سَبُّكِ لي فَسُبّيأَلَيسَ جَرى بِفيكِ اِسمي فَحَسبيوَقولي ما بَدا لَكِ أَن تَقولي
يا قمرا أبرزه مأتم
يا قَمَراً أَبرَزَهُ مَأتَمٌيَندُبُ شَجواً بَينَ أَترابِيَبكي فَيَذري الدُرَّ مِن نَرجِسٍ
كما لا ينقضي الأرب
كَما لا يَنقَضي الأَرَبُكَذا لا يَفتُرُ الطَرَبُخَلَت مِن حاجَتي الدُنيا
إذا غاديتني بصبوح عذل
إِذا غادَيتِني بِصَبوحِ عَذلٍفَشوبيهِ بِتَسمِيَةِ الحَبيبِفَإِنّي لا أَعُدُّ العَذلَ فيهِ
ملأت قلبي ندوبا فصرت صبا كئيبا
مَلَأتِ قَلبي نُدوبافَصِرتُ صَبّاً كَئيباعَلَّمتِ دَمعِيَ سَكباً
أرسل من أهوى رسولا له
أَرسَلَ مَن أَهوى رَسولاً لَهُإِلَيَّ وَالمَنسوبُ مَحبوبُفَقُلتُ أَهلاً بِكَ مِن مُرسَلٍ
رب ليل قطعته بانتحاب
رُبَّ لَيلٍ قَطَعتُهُ بِاِنتِحابِرُبَّ دَمعٍ هَرَقتُهُ في التُرابِرُبَّ ثَوبٍ نَزَعتُهُ بِعَصيرِ الـ
أصبح قلبي به ندوب
أَصبَحَ قَلبي بِهِ نُدوبُأَندَبَهُ الشادِنُ الرَبيبُتَمادِياً مِنهُ في التَصابي
وعاري النفس من حلل العيوب
وَعاري النَفسِ مِن حُلَلِ العُيوبِغَدا في ثَوبِ فَتّانٍ رَبيبِتَفَرَّدَ بِالجَمالِ وَقالَ هَذا
يا قضيبا في كثيب
يا قَضيباً في كَثيبِتَمَّ في حُسنٍ وَطيبِيا قَريبَ الدارِ ما وَصـ