أنى تشاف المغاني وهي أدراس

أَنّى تُشافُ المَغاني وَهيَ أَدراسُكَأَنَّ باقِيَها في العَينِ أَطراسُأَزرى بِها كُلُّ ما أَزرى بِمُشبِهِها

أبا جعفر لازلت مشترك الرفد

أَبا جَعفَرٍ لازِلتَ مُشتَرِكَ الرِفدِتُعيدُ مِنَ المَعروفِ أَضعافَ ما تُبديعَطاؤُكَ ذا القُربى عُلُوٌّ وَفَوقَهُ

قل لنداماي وجلاسي

قُل لِنَدامايَ وَجُلّاسيهَل لِيَ مِن عَبدَةَ مِن آسِأَو قائِلٍ يُخبِرُها حالِفاً

ونابه في الهوى لنا ناس

وَنابِهٍ في الهَوى لَنا ناسِقَطَّعَ لي بِالهِجرانِ أَنفاسيلَستُ لَها واصِفاً مَخافَةَ أَن

رأيت العيش ما كنت

رَأَيتُ العَيشَ ما كُنتُبِهِ المَغبوطَ في الناسِوَعَيشٍ ما بِهِ عِندي

زهدت جنان في الذي

زَهِدَت جِنانٌ في الَّذيرَغِبَت إِلَيها فيهِ نَفسيفَزَهِدتُ في الدُنيا وَصا

صاحب الحب صابرا لا يصدن

صاحِبِ الحِبَّ صابِراً لا يَصُدَّننَكَ مِنهُ تَجَهُّمٌ وَعُبوسُوَأَقِلَّ اللَجاجَ وَاِصبِر عَلى الجَه

أحس الهوى صرفا مع الحاسي

أُحسُ الهَوى صِرفاً مَعَ الحاسيوَسَلِّ عَنكَ الهَمَّ بِالكاسِوَاِتَّخِذِ الفَتكَ إِماماً وَلا

يد لوجهك عندي لو شعرت بها

يَدٌ لِوَجهِكَ عِندي لَو شَعَرتَ بِهامَجمَجتُ فيهِ ضِراراً لي بِأَنقاسِلَمّا أَشَرتُ إِلَيهِ أَنَّهُ شَجَني