وعظتك واعظة القتير
وَعَظَتكَ واعِظَةُ القَتيرِوَنَهَتكَ أُبَّهَةُ الكَبيرِوَرَدَدتَ ما كُنتَ اِستَعَر
يا منة إمتنها السكر
يا مِنَّةَ إِمتَنَّها السُكرُما يَنقَضي مِنّي لَكَ الشُكرُأَعطَتكَ فَوقَ مُناكَ مِن قُبَلٍ
تكثر ما استطعت من الخطايا
تَكَثَّر ما اِستَطَعتَ مِنَ الخَطايافَإِنَّكَ قاصِدٌ رَبّاً غَفوراسَيُفضي ذاكَ مِنكَ إِلى نَعيمٍ
أجارة بيتينا أبوك غيور
أَجارَةَ بَيتَينا أَبوكِ غَيورُوَمَيسورُ مايُرجى لَدَيكِ عَسيرُوَإِن كُنتِ لا خِلماً وَلا أَنتِ زَوجَةٌ
لم تدر جارتنا ولا تدري
لَم تَدرِ جارَتُنا وَلا تَدريأَنَّ المَلامَةَ إِنَّما تُغريهَبَّت تَلومُكَ غَيرَ عاذِرَةٍ
نعزي أمير المؤمنين محمدا
نُعَزّي أَميرَ المُؤمِنينَ مُحَمَّداًعَلى خَيرِ مَيتٍ غَيَّبَتهُ المَقابِرُوَإِنَّ أَميرَ المُؤمِنينَ مُحَمَّداً
أعدن يا محمد ابن زهير
أَعِدَن يا مُحَمَّدَ اِبنَ زُهَيرِيا عَذابَ اللُصوصِ وَالشُطّارِيَسرِقُ السارِقونَ لَيلاً وَهَذا
قولا لإبراهيم قولا هترا
قولا لِإِبراهيمَ قَولاً هِتراغَلَبتَني زَندَقَةً وَكُفراإِن قُلتَ ما تَترُكُ قالَ بِرّا
من يزدري الكبش في الدنيا ويحقره
مَن يَزدَري الكَبشَ في الدُنيا وَيَحقِرُهُفَإِنَّهُ رَأسُ أَهلِ النارِ في النارِالمَرءُ يَضعُفُ عَن إِسخاطِ صاحِبِهِ
فتى لرغيفه قرط وشنف
فَتىً لِرَغيفِهِ قُرطٌ وَشَنفٌوَخِلخالانِ مِن خَرَزٍ وَشَذرِإِذا فَقَدَ الرَغيفَ بَكى عَلَيهِ