أما كفى طرفك أن ينظرا
أَما كَفى طَرفَكَ أَن يَنظُراإِن راحَ لِلتَسليمِ أَو بَكَّرارَأى الَّذي يَهوى فَلَم يَرضَهُ
إن تشق عيني بها فقد سعدت
إِن تَشقَ عَيني بِها فَقَد سَعِدَتعَينُ رَسولي وَفُزتُ بِالخَبَرِفَكُلَّما جاءَني الرَسولُ لَها
أساقيتي كأسا أمر من الصبر
أَساقِيَتي كَأساً أَمَرَّ مِنَ الصَبرِوَمُحوِجَتي مِن صَفوِ عَيشٍ إِلى كَدَروَكُنتُ عَزيزاً قَبلَ أَن أَعرِفَ الهَوى
فدتك نفسي يا أبا جعفر
فَدَتكَ نَفسي يا أَبا جَعفَرِجارِيَةٌ كَالقَمَرِ الأَزهَرِتَعَلَّقَتني وَتَعَلَّقتُها
وناهدة الثديين من خدم القصر
وَناهِدَةِ الثَديَينِ مِن خَدَمِ القَصرِسَبَتني بِحُسنِ الجيدِ وَالوَجهِ وَالنَحرِغُلامِيَّةٌ في زِيِّها بِرمَكِيَّةٌ
أراح الله من بصري
أَراحَ اللَهُ مِن بَصَريكَما قَد سامَني نَظَرييُكَلِّفُني تَوَلُّعُهُ
قد علا الديوان كابه
قَد عَلا الديوانَ كابَهمُذ تَوَلَّهُ اِبنُ سابَهيا غُرابَ البَينِ في الشُؤ
لقد نسلت رزين نسلا من استها
لَقَد نَسَلَت رَزّينُ نَسلاً مِنَ استِهاعَلَيهِنَّ سيما في العُيونِ تَلوحُفَعَشواءُ مِضليلٌ وَأَعشى مُضَلَّلُ
ألا يا جبل المقت الذي
أَلا يا جَبَلَ المُقتِ اللَذي أَرسى فَما يَبرَحوَيا مَن هُوَ مِن ثَهلا
بسجود القسيس يوم السجود
بِسُجودِ القِسّيسِ يَومَ السُجودِوَالصَليبِ المُعَظَّمِ المَعمودِوَالأَناجيلِ وَالمَزاميرِ وَالمِس