طفلة كالغزال ذات دلال
طَفلَةٌ كَالغَزالِ ذاتُ دَلالٍفِتنَةٌ في النِقابِ وَالإِسفارِأَتَمَنّى وَما بِكَفِّيَ مِنها
إني صرفت الهوى إلى قمر
إِنّي صَرَفتُ الهَوى إِلى قَمَرٍلا يَتَحَدّى العُيونَ بِالنَظَرِإِذا تَأَمَّلتَهُ تَعاظَمَكَ ال
يا ذا الذي عن جنان ظل يخبرني
يا ذا الَّذي عَن جِنانٍ ظَلَّ يُخبِرُنيبِاللَهِ قُل وَأَعِد يا طَيِّبَ الخَبَرِقالَ اِشتَكَتكَ وَقالَت ما بُليتُ بِهِ
وليل لنا قد جاز في طوله القدرا
وَلَيلٍ لَنا قَد جازَ في طولِهِ القَدراكَشَفنا لَهُ عَن وَجهِ قَينَتِنا الخِدرافَوَلّى بِرُعبٍ قَبلَ وَقتِ انتِصافِهِ
حسبي جوى إن ضاق بي أمري
حَسبي جَوىً إِن ضاقَ بي أَمريذِكري لِرَحمٍ وَهيَ لا تَدريوَأَخافُ أَن أُبدي مَوَدَّتَها
يا قريب الدار من داري وقد
يا قَريبَ الدارِ مِن داري وَقَدزادَ في البُعدِ عَلى مَن بَعُداقَد شَهِدتُ العيدَ فَاِستَسمَجتُهُ
إلى الله أشكو حب من جل نيله
إِلى اللَهِ أَشكو حُبَّ مَن جُلُّ نَيلِهِعَلَيَّ كَلامٌ مِن وَراءِ جِدارِصَبَرتُ لَها حَتّى إِذا ما تَفَجَّرَت
قنعت إذ نلت من أحبابي النظرا
قَنِعتُ إِذ نِلتُ مِن أَحبابِيَ النَظَراوَقُلتُ يا رَبِّ ما أَعطَيتَ ذا بَشَرالَم يَبقَ مِنّي مِن قَرني إِلى قَدَمي
زجرت كتابكم لما أتاني
زَجَرتُ كِتابَكُم لَمّا أَتانيبِزَجرِ سَوانِحِ الطَيرِ الجَوارينَظَرتُ إِلَيهِ مَخزوماً بِزيرٍ
طول اشتياقي وضيق مصطبري
طولُ اِشتِياقي وَضيقُ مُصطَبَرييُقَلِّبانِ الفُؤادَ بِالفِكرِفَالحُبُّ ضَيفٌ عَلَيَّ مُعتَكِفٌ