لم أشرك الناس يوم العيد في الفرح
لَم أَشرَكِ الناسَ يَومَ العيدِ في الفَرَحِوَلا هُمُ شَرِكوني في جَوى التَرَحِغَدَوا بِزينَتِهِم فيهِ وَخَلَّفَني
أيا من وجهه الداح
أَيا مَن وَجهُهُ الداحُوَفي مِئزَرِهِ الماحُوَمَن سُقيا ثَناياهُ
دع من يقارض أقداحا بأقداح
دَع مَن يُقارِضُ أَقداحاً بِأَقداحِلَيسَ المُروءَةُ سَقيَ الراحِ بِالراحِعَهدي بِقَومٍ إِذا ما حَلَّ زائِرُهُم
غرد الديك الصدوح
غَرَّدَ الديكُ الصَدوحُفَاِسقِني طابَ الصَبوحُوَاِسقِني حَتّى تَراني
قد عذب الحب هذا القلب ما صلحا
قَد عَذَّبَ الحُبُّ هَذا القَلبُ ما صَلُحافَلا تَعُدَّنَّ ذَنباً أَن يُقالَ صَحاأَبقَيتَ فِيَّ لِتَقوى اللَهِ باقِيَةً
ذكر الصبوح بسحرة فارتاحا
ذَكَرَ الصَبوحَ بِسُحرَةٍ فَاِرتاحاوَأَمَلَّهُ ديكُ الصَباحِ صِياحاأَوفى عَلى شَعَفِ الجِدارِ بِسُدفَةٍ
بزاتنا الأقداح
بُزاتُنا الأَقداحُدُرّاجُهُنَّ الراحُقِسِيِّنا عيدانٌ
يا مادح القوم اللئام
يا مادِحَ القَومِ اللِئامِ وَطالِباً رِفدَ الشِحاحِأَشغِل قَريضَكَ بِالنَسي
الموت منا قريب
المَوتُ مِنّا قَريبٌوَلَيسَ عَنّا بِنازِحفي كُلِّ يَومٍ نَعيٌ
دم المكارم بالفسطاط مسفوح
دَمُ المَكارِمِ بِالفُسطاطِ مَسفوحُوَالجودُ قَد ضاعَ فيها وَهوَ مَطروحُيا أَهلَ مِصرَ لَقَد غِبتُم بِأَجمَعِكُم