تلقى المراتب للحسين ذليلة

تَلقى المَراتِبَ لِلحُسَينِ ذَليلَةًوَإِذا سِواهُ يَرومُها تَتَعَصَّبُأَعطَيتَ أَثمانَ المَحامِدِ أَهلَها

ألا حي أطلالا بسيحان فالعذب

أَلا حَيِّ أَطلالاً بِسَيحانَ فَالعَذبِإِلى بُرَعٍ فَالبِئرِ بِئرِ أَبي زُغبِتَمُرُّ بِها عُفرُ الظِباءِ كَأَنَّها

ألا يا حادثا فيه

أَلا يا حادِثاً فيهِلِمَن يَتَعَجَّبُ العَجَبُلِأَسماءٍ يُسَمّيهِن

لا رعى الله ابن روح

لا رَعى اللَهُ اِبنَ رَوحٍوَسَّخَ اِسمي بِلُعابِهأَسقَمَ اِسمي ريحُ فيهِ

أصبحت محتاجا إلى ضرب

أَصبَحتُ مُحتاجاً إِلى ضَربِإِذ أَطلُبُ الرِزقَ إِلى كَلبِإِلى اِمرِئٍ يُطعِنُ في دينِهِ

أمير المؤمنين وأنت عفو

أَميرَ المُؤمِنينَ وَأَنتَ عَفوٌوَما لَكَ في الخَلائِقِ مِن ضَريبِعَلامَ وَأَنتَ ذو حَزمٍ وَرَأيٍ

فاضت دموعك ساكبه

فاضَت دُموعُكَ ساكِبَهجَزَعاً لِمَصرَعِ والِبَهقامَت بِمَوتِ أَبي أُسا

إني عجبت وفي الأيام معتبر

إِنّي عَجِبتُ وَفي الأَيّامِ مُعتَبَرٌوَالدَهرُ يَأتي بِأَلوانِ الأَعاجيبِمِن صاحِبٍ كانَ دُنيائي وَآخِرَتي

سبحان علام الغيوب

سُبحانَ عَلّامِ الغُيوبِعَجَباً لِتَصريفِ الخُطوبِتَغدو عَلى قَطفِ النُفو