من يعش يكبر ومن يكبر يمت
مَن يَعِش يَكبَر وَمَن يَكبَر يَمُتوَالمَنايا لا تُبالي ما أَتَتكَم وَكَم قَد دَرَجَت مِن قَبلِنا
أحب من الإخوان كل مؤات
أُحِبُّ مِنَ الإِخوانِ كُلَّ مُؤاتِوَفِيٍّ يَغُضُّ الطَرفَ عَن عَثَراتييُوافِقُني في كُلِّ خَيرٍ أُريدُهُ
أشرب فؤادك بغضة اللذات
أَشرِب فُؤادَكَ بِغضَةَ اللَذّاتِوَاِذكُر حُلولَ مَنازِلِ الأَمواتِلا تُلهِيَنَّكَ عَن مَعادِكَ لَذَّةٌ
كأنك في أهيلك قد أتيتا
كَأَنَّكَ في أُهَيلِكَ قَد أُتيتاوَفي الجيرانِ وَيحَكَ قَد نُعيتاكَأَنَّكَ كُنتَ بَينَهُم غَريباً
الخير أفضل ما لزمتا
الخَيرُ أَفضَلُ ما لَزِمتاوَالشَرُّ أَخبَثُ ما طَمِعتاوَالناسُ ما سَلِموا عَلى الـ
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل
إِذا ما خَلَوتَ الدَهرَ يَوماً فَلا تَقُلخَلَوتُ وَلَكِن قُل عَلَيَّ رَقيبُوَلا تَحسَبَنَّ اللَهَ يُغفِلُ ما مَضى
لكل أمر جرى فيه القضا سبب
لِكُلِّ أَمرٍ جَرى فيهِ القَضا سَبَبُوَالدَهرُ فيهِ وَفي تَصريفِهِ عَجَبُما الناسُ إِلّا مَعَ الدُنيا وَصاحِبِها
إلى كم إذا ما غبت ترجى سلامتي
إِلى كَم إِذا ما غِبتُ تُرجى سَلامَتيوَقَد قَعَدَت بي الحادِثاتُ وَقامَتِوَعُمِّمتُ مِن نَسجِ القَتيرِ عِمامَةً
إيت القبور فنادها أصواتا
إيتِ القُبورَ فَنادِها أَصواتاًفَإِذا أَجَبنَ فَسائِلِ الأَمواتاأَينَ المُلوكُ بَنو المُلوكِ فَكُلُّهُم
أليس قريبا كل ما هو آت
أَلَيسَ قَريباً كُلُّ ما هُوَ آتِفَما لي وَما لِلشَكِّ وَالشُبُهاتِأُنافِسُ في طيبِ الطَعامِ وَكُلُّهُ