قال يوما لنا أبو دلف أبرد
قال يوماً لنا أبو دلف أبرد من تطرق الهموم فؤادهلي شعر كالماء قلت أصاب ال
رقى العذال أم خدع الرقيب سقت
رقى العذال أم خدع الرقيبِسقت ورد الخدود من القلوبِوآباء الصبابة أم بنوها
أفارق بغداد لا عن قلى
أفارق بغداد لا عن قلىوأسري الى البين لا عن قرمأروح وأغدو ولي قائدا
وقد خالط الفجر الظلام كما التقى
وقد خالط الفجر الظلام كما التقىعلى روضة خضراء ورد وادهمُوعهدي بها والليل ساق ووصلنا
يغض الغزال في وجنتيه
يغض الغزال في وجنتيهما أوجب اللثم ذاك الخجل
عذارك جادت عليه الرياض
عذارك جادت عليه الرياض بأجفانها وبآماقهاوطال غرام الغواني به
ملل التي يحسبها اهلها
ملل التي يحسبها اهلهاعذراء بكراً وهي في التاسعِ
فالروض عقفت الصبا اصداغه
فالروض عقفت الصبا اصداغهوالموج صفقت الشمال طرارهُوأظن دجله اسلمت أو ما راي
ونارنج تميل به غصون
ونارنج تميل به غصونومنها ما يرى كالصولجانأشبهه ثدايا ناهدات
أنسيم هل للصلح عندك موضع
أنسيم هل للصلح عندك موضعفيزور طيف أو تهب نسيمُوالشيب دونك وهو موت مضمر