أظن اليوم يهطل بالمدام
أظن اليوم يهطل بالمدامفإن الأفق محمر الغماموما عودت حمل الكاس إلا
إن كان بالكرم الخلود فما أرى
إن كان بالكرم الخلود فما أرىفي العالمين سوى سعيد يسلمُوله من الحسن البديع براقع
سما التلعفري إلى وصالي
سما التلعفري إلى وصاليونفس الكلب تكبر عن وصالهينافي خلقه خلقي فتأبى
يا سيف دين الله ما رضي العدى
يا سيف دين الله ما رضي العدىلو أن سيفك مثل عدلك يعدلُما إن سننت لهم سناناً في الوغى
نسب الرياض إلى الغمام شريف
نسب الرياض إلى الغمام شريفومحلها عند النسيم لطيفُفاشرب وثقل وزن جامك انه
أحن إلى لقاء أبي علي
أحنّ إلى لقاء أبي عليٍّويأبى أن يحنّ إلى جواريوقد جليت علينا الراح حتى
اشربا واسقيا فتى يصحب الأي
اشربا واسقيا فتىً يصحب الأيام نفساً كثيرة الأوطاروالنفوس الكبار تأنف للسا
يا راقدا لولا الخيال ما رقد هل
يا راقداً لولا الخيال ما رقد
هل لك في عاريه لا تسترد
موشي اثواب الجمال بالغيد
مرموقة الجنبات بالبدع التي لم
مرموقة الجنبات بالبدع التيلم يهدها قط الربيع لروضةِكتمت روائحها فلما عذبت
مازال بي مهر الشبيبة جامحا حتي
مازال بي مهر الشبيبة جامحاًحتى حملت على المشيب الكابيفسمعت أقبح ما سمعت نداءها