أتيت بابك مرات لتأذن لي
أتيت بابك مراتٍ لتأذنَ ليفصارَ عني إذنُ البابِ محجُوباإن كنت تحجبا بالذئبِ مزدهياً
ألا هل إلى ظل العقيق وأهله
ألا هل إلى ظِلّ العقيق وأهلِهِإلى قصر أوسِ فالحزيزِ مَعَادُوهل لي بأكنافِ المُصَلّى فَسفَحِه
تكلم بالوحي البنان المخضب
تكلَّمَ بالوحيِ البَنَانُ المُخَضَّبُوللّهِ شكوى مُعجِمٍ كيفَ يُعرِبُأإيماءُ أطرافش البَنانِ وَوَجههَا
بيناهم سكن بحيرتهم
بَيناهُمُ سَكَنٌ بِحَيرِتهمذكروا الفِراقَ فأصبحُوا سَفَرافَظَللتُ ذا ولهٍ يعاتبني
أيها السائل قد بينت
أيُّها السائلُ قَد بَيَّنتُ عن كنتَ ذكيّاأحمدُ اللَه كثيراً
قد كانت الأصنام وهي قديمة
قد كانَت الأصنام وهي قديمةٌكسرت وجدّعهنَّ إبراهيمولديكَ أصنام سلمنَ من الأذى
طللان طال عليهما الأمد
طللانِ طالَ عليهما الأمَدُدثرا فلا علمٌ ولا نضَدُلبِسَا البِلَى فكأنّما وَجَدا
نفوس المنايا بالمنايا تشعب
نفوس المنايا بالمنايا تشعبوكل له من مذهب الموت مذهبنُراعُ لذكرِ الموتِ ساعةَ ذِكرِهِ
صدودك والهوى هتكا استتاري
صدودك والهوى هتكا استتاريوساعدني البكاءُ على اشتهاريوكم أبصرتُ من حسن ولكن
دماء المحبين لا تعقل
دماءُ المحبينَ لا تُعقلأما في الهوى حكمٌ يعدِلُتعبَّدني حَوَرُ الغانياتِ