في حسن رأي عبيد الله لي عوض
في حسن رأي عبيد الله لي عِوَضٌوفضلُهُ بَدَلٌ من كلِّ مطلوبوإن صحبتُ فتأميلي لغرَّتِهِ
أطلت في الدهر تصعيدي وتصويبي
أطَلتُ في الدهر تصعيدي وتصويبيودهرُ ذي اللّب مضمارُ التجاريبِوربَّ أخرقَ لا يُهدَى إلى فمِهِ
قتلت بني الأيام خبرا فباطني
قتلتُ بني الأيامِ خُبراً فباطنيمشيبٌ وما يبدو عليَّ شبابُولما رأيتُ الزورَ في الناس فاشياً
بيني وبين الليالي همة جلل
بيني وبين الليالي همّة جَللُلو نالها البدرُ لاستخذى له زُحَلُسرابُ كلِّ يَبابٍ عندها شَنَب
سبق الفناء فما يدوم بقاء
سَبَق الفناءُ فما يدومُ بقاءُتفنى النجومُ وتسقطُ البيضاءُنفسي وحسّي إن وصفتهما معاً
وافت به غفلة الرقيب
وافت به غفلة الرَّقيبوالنجم قد مال للغروبِنشوان قد هزَّت الحميَّا
غاض الوفاء فما تلقاه في رجل
غاض الوفاء فما تلقاه في رجلٍولا يمرّ لمخلوقٍ على بالقد صار عندهم عنقاء مغربةً
ومشمولة في الكأس تحسب أنها
ومشمولةٍ في الكأسِ تحسبُ أنهاسماء عقيقٍ زينتْ بكواكبِبنتْ كعبةَ اللذاتِ في حرم الصبا
وحرشفة إن كنت ذا قدرة على
وحرشفة إن كنت ذا قدرة علىنفوذ الى ذاك الجنى الحلو فانفذكأنّي قد توّجت منها ببيضة
وصارم في يديك منصلت
وصارم في يديك منصلتإن كان للسيف في الوغى روحيجتاب مما لبست ضافية