عارض ورد الغصون وجنته
عارضَ وَردُ الغصون وَجنتهُفاتَّفقَا في الجمالِ واختَلفايَزدادُ بالقَطفِ وَردُ وجنَتِهِ
قالوا أشتغل عنهم يوما بغيرهم
قالوا أشتَغِل عنهمُ يوماً بغيرهِمُوخادِعِ النَّفسَ إن النفسَ تنخدِعُقد صِيغَ قَلبي على مِقدَارِ حُبِّهمُ
وهمة في المعالي كنت أكبتها
وهمةٍ في المعالي كنتُ أكبتُهازرِّي مخافةَ أن تَجني على عُنُقيأباحَها السُّكرُ مني فامتلا حسداً
ألا من لقلب بالفراق مروع
ألا مَن لقلب بالفِراقِ مُروَّعٍودُفَّاعِ جَمرٍ صُبَّ بين ضُلوعيوقِرطاسِ خدِّ في هواكِ مَشَقتُهُ
لم ييأس الكلب من ملك وسلطان
لم ييأسِ الكلبُ من مُلكٍ وسلطانٍوقد علوتَ إلى دستٍ وديوانلا عار باستك إن أزرى بها قَلَح
وأجدر من أشركتم في نعيمكم
وأجَدَرُ من أشرَكتُمُ في نعيمِكُمشريكُكُمُ في حادِثاتِ الطَوارِقِ
تأن فالمرء إن تأنى
تأَن فالمرءُ إن تَأَنَّىأَدركَ لا شكَّ ما تَمَنَّىوما لمُستَوفِزٍ عَجُول
ضعت بأرض الري في أهلها
ضعت بأرض الرَّيِّ في أهلهاضياعَ حَرف الرَّاءِ في اللُّثغَهصِرتُ بها بعد بلوغِ الغنا
الضيم والموت عند الحر في قرن
الضَّيمُ والموتُ عندَ الحرِّ في قَرَنٍسيَّان ماتت عُلاً أو مات جُثمانُ
أصبحت لا أدري ولا ليلى درت
أصبحتُ لا أدري ولا لَيلى دَرَتمن طول تدآب الحوادثِ مَن أنا