ومحدوبة في كل وقت ظهورها
ومحدوبةٍ في كُلّ وقتِ ظهورُهانخافُ عوادي غدرها فنديرُهالعزّت فلم يستَغنِ عنها ابنُ آدم
سيقوا إليك فلو سقت قلوبهم
سيقوا إليك فلو سُقت قلوبُهُمُلا سود ظنُّك من إفراط ما ستروايرومُ اخطبهُم تأليفَ واحدة
ومد ضبعيه في أعلى مزاحمة
ومدَّ ضَبعَيهِ في أعلى مزاحمةللنجم ما كانَ عنها النجمُ ينحدرُكأنّما هُوَ فيها شَخص مُستَرِقٍ
وانظر إلى ملك النصارى كلها
وانظر إلى ملكِ النّصارى كُلِّهاكيفَ استقادَ إليكَ وَهوَ مُبادرُوالخوفُ يَقذفُهُ إليك كأنّهُ
كلفتها طول السهاد فراقبت
كلّفتُها طولَ السُّهاد فراقَبتبرقاً يلوحُ وتارةً يتَستَّرُوكأن ليلى فارسٌ في كفهِ
ويعيرك القلم المعلى واعيا
ويُعيرك القلمُ المُعلّى واعياًأذنَ المُحبِّ إلى الحبيبِ الأغيدِليسَ السَّقامَ ولم يُكابد في الهوى
والأرض عاطرة النواحي غضة
والأرضُ عاطرةُ النّواحي غضّةٌخضراءُ في ثوب أغرَّ جديدِوالماءُ تدفعُهُ إليكَ مثاعبٌ
هبت لنا ريح الصبا فتعانقت
هبت لنا ريحُ الصَّبا فتعانَقتفذكرتُ جيدَكِ في العناقِ وجيديوإِذا تألّف في أعاليها النّدى
رب صغير الخلق ذي دهاء
رُبَّ صغير الخلق ذي دهاءيَستنزلُ الصَّير من السَّماءداني المدى لغاية الثَّنائي
خليلي ما انفك الأسى منذبينهم
خَلِيليَّ ما انْفَكَّ الأَسَى مُنذُبينهِمحَبِيبي حتَّى حَلَّ بالقَلْبِ فاخْتَطَّاأُرِيدُ دُنُوّاً من خَلِيلي وقد نأَى