بلى هذه تيماء والأبلق الفرد
بلى هذه تَيماءُ والأبْلَقُ الفَرْدُفسل أجَماتِ الأُسْد ما فعل الأُسْدُيقولونَ هل جاءَ العراقَ نذيرُها
وأبيض كلسان البرق مخترط
وأبيَضٍ كَلسانِ البَرقِ مخترَطٍمن دونِ حقّ معِزّ الدينِ إصْليتِمنيّةٌ ليس تبغي غيرَ طالبِها
يا مصلت السيف لا تطلب به بدلا
يا مصلتَ السيف لا تطلب به بدلاًلا تبقينَّ فما أبقى وما عدلاخُذه بثأري جزاءً بالذي فعلا
ثلاث خصال سدت بها عشيرتي
ثلاثُ خِصَال سُدتُ بها عَشيرَتيوَمن لم تَكُن فيه فَليسَ بِسَيِّدِفهُنَّ إذا واخيتُ صِرفُ مَوَدَّتي
لا تلحني يا هذه انني
لا تلحني يا هذهِ اننيلم تُصبني هندٌ ولا زينبُلكنني أصبو إلى شادن
بأكثبة الدهناء منهم منازل
بأكثبة الدهناء منهم منازلوأندية يغدو عليها المقاولتنافس أيّام المكارم بينها
إيها لك النعمى علي فأنعمي
إيهاً لكِ النُّعْمَى عليّ فأنْعِميوبَرِئْتِ من حَرَجِ السلامِ فسلّميللّهِ مَوْقِفُ عاشِقٍ ومُعَشَّقٍ
هنالك عهدي بالخليط المزايل
هُنالِكَ عَهْدي بالخليطِ المُزايلِوفي ذلكَ الوادي أُصيبَتْ مَقاتليفلا مِثْلَ أيّامٍ لَنا ذَهَبِيّةٍ
أتظن راحا في الشمال شمولا
أتَظُنُّ راحاً في الشَّمالِ شَمُولاأتَظُنُّهَا سَكْرَى تَجُرُّ ذُيولانَشَرَتْ نَدَى أنفاسِها فكأنّمَا
أليلتنا إذ أرسلت واردا وحفا
أليلَتَنا إذ أرْسَلَتْ وارداً وَحْفَاوبتنا نرى الجوزْاءَ في أُذنِها شَنفاوباتَ لنَا ساقٍ يقومُ على الدّجَى