كنت غصنا بين الرياض رطيبا
كنتُ غُصناً بينَ الرياضِ رطيبامائِسَ العِطفِ من غِناء الحَمَامِصِرتُ أحكي عِداك في الذل إذ صر
أرسلت عجما ما تبين
أرسلتَ عُجماً ما تبينفتشيعت فيها الظنونليسَ المديحُ لمن قصد
مررت على أسراب طيرك وقفا
مررتُ على أسرابِ طيركَ وقفاًفأرسلتُ عقباني إليها تصيدُهافلم تُغنِ عنها في اللقاءِ صفوفُها
قد رق من نفس الصباح نسيم
قد رقَّ من نفسِ الصباح نسيمُإذهبَّ من سُكرِ المُدامِ نَدِيمُقُم فاسقنيها قهوةً مثمولَةً
قولا لمعتقل الرمح الرديني
قُولا لمُعتقِلِ الرُّمحِ الرُّدَينيِّوالمُرْتَدي بالرّداءِ الهِنْدُوانيِّضَعِ السّلاحَ فهل حُدّثتَ عن رَشَإٍ
يا ذا البديهة في المقال أما كفت
يا ذا البَديهَةِ في المقالِ أما كَفَتْبَدَهَاتُ هذا النّقضِ والإبرامحُكْمٌ يُجَلّي غيبَ كلّ مُلِمّةٍ
بسم الصباح لأعين الندماء
بسم الصباحُ لأعينِ الندماءِوانشقَّ جيبُ غلالةِ الظلماءِ
فلم يزل يشرب من رحيق
فَلَم يَزَل يَشرَبُ من رحيقٍصُبحاً يُمَجُّ من فَمِ الإبريقِيُسَلِّطُ المَاءَ على الحريقِ
برئت إلى الطنبور مما جنيته
برئتُ إلى الطنبورِ مما جنيتهُعليهِ وان أذنب فمنهُ التعمُّدُوهل كنت الا كالخليّ من الهوى
هل تملك الدار رجع سائلها
هل تملك الدار رجعَ سائلهاوتقبلُ النفس عذل عاذلهادار لوحشيةُ النصيف إذا