شكرا لها يا سيدي منحة
شكراً لها يا سيدي منحةًمعهودة وانْظر لها أيضاأصابعاً سوداً ولكنها
تهن بها بيضاء من خلع الرضى
تهنّ بها بيضاءَ من خلع الرّضىتخبرُ أنَّ العيش يلقاك أبيضاويا حبَّذا خضراء لمَّا لمستها
نادى الهنا قلبا قد كن في حذر
نادى الهنا قلباً قد كن في حذرٍإنَّ الشفاء على كلّ الأنام رضيحاشا الوزير من الشكوى ولا برحت
يا مليكا به الدهر يرضى
يا مليكاً به الدهر يرضىوبآرائهِ الخطوب ترَاضبالهنا والسعود مقدمك الزا
أوما لجفنك أو لفعلك ماضي
أوَما لجفنك أو لفعلك ماضيفي سفكهِ لدمي وفي الأعراضلكَ يا أميرَ الحسن حكمٌ فاقْض بي
إذا الله كافى محسنا عن مقصر
إذا الله كافى محسناً عن مقصّرفكافى ابنُ يعقوب الإمام وعوَّضاوأصبح هذا الصاحب السرّ أنعماً
يا سيدا حاز المعا
يا سيداً حاز المعالي طولها وعرضهالي جبةٌ رفوت من
وزير الشام فدتك النفوس
وزيرَ الشآم فدتك النفوسفلست عن الفضلِ بالمعرضأتيتك في وقت غيظٍ فما
أقلامك الحمر في أوراقك البيض
أقلامك الحمر في أوراقِك البيضمشهّرات بتذهيبٍ وتفضيضمسنونة الحدّ كم عدت مكارمها
قل للذي بدلت من لإقباله
قل للذي بدّلت من لإقبالهوقبوله بالصدّ والإعراضواليت أمراضي عليَّ وليتني