قلت ولي في هوى حبيبي
قلتُ ولي في هوى حبيبيقلبٌ رقيق عليه يدهشبالجفنِ والصدغِ يا عنائي
يا سائلي في وظيفتي عن
يا سائلي في وظيفتي عنضيعة حالي وعن معاشيوحقُّ تفَّاح خدِّي
هجر الشباب ومن أحب
هجر الشباب ومن أحبوكنت ذا نعمى وطيشيا هاجرِي لا ماتَ من
يا من زهت عن أن تماشي شخصها
يا من زهت عن أن تماشي شخصهاقمراً وعن غصنِ الرياض تماشيعكس الضنى والسهد حالي فاغْتدى
علمتني يا دهر فضل علاقة
علَّمتني يا دهر فضل علاقةمأثورة في حرفةٍ ومعاشإن كانَ حالي غير ماشٍ إنه
يا لاعب النرد الذي وصفه
يا لاعبَ النرد الذي وصفهبحر ترى الأفكار فيهِ تغوصأنظر إلى وصفي وما حزته
كم نعمة تقوية أفضت بها
كم نعمة تقوية أفضت بهاسور الثنا للحمد والإخلاصكلُّ الظنون بغيره خرجية
وأغن في الفقهاء رمت تسليا
وأغنّ في الفقهاء رمت تسلياًفأتى العذار بحسنه المخصوصوأعدت فاتحة الهوى إذ نصَّ في
رجعت إلى مغناك والحمد والدعا
رجعت إلى مغناكَ والحمد والدعايبثَّان لفظاً في المنازل لا يحصىوفي المسجدِ الأقصى وفي الربع إذ دنا
ما قصر القصاص في فعله
ما قصر القصاص في فعلهبصاحبٍ كان به ذا خصوصوافى يذرّ القمح يرجو لهُ