بروحي بهي الوجنتين شهيها
بروحي بهيُّ الوجنتين شهيهامرُوعٌ لإقبال العذار صبوريخافُ حواليها عوارض تلتقي
وقوم يخافون مس الهجاء
وقومٌ يخافون مسّ الهجاءوقد سلكوا فيه طريق الغرَريقولونُ لي لا تقع فيهُم
أنظر إلى الدهر الذي ساق الورى
أنظر إلى الدهرِ الذي ساقَ الورَىخبراً بأقطارِ البلاد ومخبرارقمت ثياب غصونه إبر الحَيا
قد أمكنت فرص اللذات فانتهز
قد أمكنت فرص اللذات فانتهزوسامحتك وعود الدّهر فانتجزروضٌ يزفّ ومعشوقٌ وكأس طلا
رشقتني من اللحاظ بغمزه
رشقتني من اللحاظ بغمزهوتثنت كصعدةٍ مهتزّهغادة عقربت على الخدِّ صدغاً
حيت حمى حلب أنفاس غادية
حيّت حمى حلب أنفاس غاديةمشّاءةٍ بنميم الروض غمازكم ليلةٍ تم يا ليلاي قد قنعت
طاب مقام الوصل مع شادن
طاب مقام الوصل مع شادنٍبرزت للعيش به برزهوساعدتني الراح لما انثنى
بالله ربك يا شتا
بالله ربك يا شتاءُ تحوّلي عنا وجوزيفلقد طربت إلى المصي
أجزت لهم رواية ما أشاروا
أجزت لهم رواية ما أشارواإليه بمقتضى الشرط العزيزإجازة مادح مثنٍ عليهم
أقسمت ما الملك المؤيد في الورى
أقسمت ما الملك المؤيد في الورىإلا الحقيقة والكرام مجازهو كعبة للجود ما بين الندى
