تهن بمنزليك وجر ذيلي
تهنّ بمنزليك وجر ذيليسعودك فيهما خبراً وخبرافمن دار السعادة كلّ يوم
يا حبذا الظبي الذي
يا حبَّذا الظبي الذيقد كان يعتمد النفاراعاينت صوغ صفاته
يا سيدي لا برحت ذا نعم
يا سيدي لا برحت ذا نعمكلّ ثنى عن وصفها قاصرمن لم تكنْ في الزمانِ ملجأه
سأشكر نعماك التي من أقلها
سأشكر نعماك التي من أقلّهاقطائف من قطر النبات لها بحرأمدُّ لها كفِّي فيهتزّ فرحةً
أسرت إلى سمعي غداة ترحلت
أسرت إلى سمعي غداة ترحلتحديثاً إلى حفظ العهود يشيروهيَّج عندي قرب خدِّي لخدِّها
سيدي عش أبدا في أنعم
سيِّدي عشْ أبداً في أنعمٍأنا منها في حمى عيشٍ نضيرلست يا ابن اليأس ممَّا أرْتجي
شكرا لعلياك التي أورثتها
شكراً لعلياك التي أورثتهايا ابن السيادة كابراً عن كابرقلبي جبرت وحالتي تبغي الغنى
سيدي قابل سناها سنة
سيدي قابل سناها سنةًبالتهاني والعلى والاقتدارإن تكن ستًّا كما قد أرخو
من مبلغ الأدباء أن يدي
من مبلغ الأدباء أن يديظفرت بوافي الودّ موفورووجدت في أفق البيان هدىً
يا لائمي في خادم لي سيد
يا لائمي في خادمٍ لي سيدٍقسماً لقد زدت السلوّ نفوراولقد أدرت على المسامعِ قهوةً