رأيت في قار رشا فاتنا
رأيت في قارٍ رشاً فاتناًفيا عنا قلبي وتذكاريمتى أراني في الدجى راكعاً
صاح هذي أواخر العمر وقد و
صاح هذي أواخر العمر وقد ولى وهذي أواخر الأشعارأنجم قلتها أوان مشيبي
عرج على حرم المحبوب منتصبا
عرج على حرم المحبوب منتصباًلقبلة الحسن واعْذرني على سهريوانْظر إلى الخال فوق الثغر دون لمىً
سائلي عن شرح حالي بعد من
سائلي عن شرح حالي بعد منخلفوني مفرداً بين الورىلا أرى العيش يساوي حبةً
جار الزمان علي بعدكم
جار الزمان عليَّ بعدكُمفلقيت ذاك الجور بالشكرلو طاب طابَ لي الحياة إذاً
يفيض جفني إذا ما
يفيض جفني إذا مارأى لشعر ضفيرهفيا له من غدير
حبذا الليل وكاسات الطلا
حبَّذا الليل وكاسات الطلامشرقات كالآلي الزاهرهيا له من جنحِ ليلٍ قد بدت
كان لي مال ولبس
كان لي مال ولبسٌقبل تهيامي وسكريفسكبت المال طاساً
يممت بابك وهي مني عادة
يمَّمت بابك وهي مني عادةمعروفة في حالةِ الإعسارفامْدُد إلى القلم اليمين فإنها
يبقى الوزير بهاء الدين ما بقيت
يبقى الوزير بهاء الدين ما بقيتزهر النجوم ويفنى أكثر البشروقد تفاءَلت من طول البقاء له