هنئتها إمرة مجددة
هنئتها إمرة مجددةيا ابن السراة الأكابر البررهأقسم من ذا وذا بأنَّكم
أخا العلم إن الشمس باد ضياؤها
أخا العلمِ إنَّ الشمس بادٍ ضياؤهافسرْ بسناءٍ حيثما أنت سائِروخلّ فتى شيرازَ عنكَ فإنما
وبديع الجمال لم ير طرفي
وبديع الجمال لم يرَ طرفيمثل أعطافه ولا طرف غيريكلَّما حدتُ عن هواه أتاني
لقد خفقت منا القلوب تشوقا
لقد خفقت منَّا القلوب تشوّقاًوعدت فكادتْ أن تطير سرورايمينك تصطاد الوحوش مطيعة
دواة لها جنس الحديد وبأسه
دواة لها جنس الحديد وبأسهوزادت عليه في الندى فهي أبهروكمَّل معناها يراعك منشئاً
مليح جلا من خطه لي رقعة
مليحٌ جلا من خطِّه لي رقعةتدلّ على تحريره واعتبارهفلم أرَ في خط وشكل كحسنها
أقبل عند القوم يسألني
أقبلَ عند القوم يسألنيمن أيّ أرضَيك نلت إيثاراقلت من النيك ما رأى بصري
آنستنا يا أخانا
آنستنا يا أخانافي ديننا المبرورقد كنتَ شمعة نار
قل لابن نعلان الذي أصبحت
قلْ لابن نعلان الذي أصبحتكرته بين الورى خاسرهظلمتَ دنياكَ وطلَّقتها
يا سيدي شكرا لها
يا سيدي شكراً لهامن أنعم ذات غرربشرك فيها بارقٌ