ألا ليتني حملت ما بك من ضنا
ألا ليتني حمّلت ما بك من ضناعلى أنَّ لي منهُ الأذى ولك الأجرفأقسم لولا أنتَ ما أعتب الرجا
أيها البحر نائلا وعلوما
أيها البحر نائلاً وعلوماًوبأهلِ الرَّجاءِ يا أيها البرّوالذي كفُّه من الغيث أندى
سلام كنشر الروض لف بمدرج
سلامٌ كنشر الروض لفَّ بمدرجٍيريك بديع الحب في اللف والنشرعليك أخا العلياء والعلم والحجى
يا خير من تبسط المساعي
يا خير من تبسط المساعيله ومن تعقد الخناصرويا أميراً على قديمٍ
يا أقرب الناس من مدح ومن كرم
يا أقرب الناس من مدحٍ ومن كرمٍوأبعدَ الناس من عابٍ ومن عارأقسمتُ لولا أياديكَ التي اشْتهرتْ
عدمت محمدا أيام أرجو
عدمت محمداً أيام أرجونداه على الزمانِ واسْتجيرفإن تحجب محاسنه بلحدٍ
لي صاحب ترك المليح وعاد في
لي صاحب ترك المليح وعاد فيحبّ المليحة من ذوي الأقدارقد كانَ عبد الأشهب المنسوب في
يا صاحب الأقلام والسيف قد
يا صاحب الأقلام والسيف قدأتقنَ في التَّدبير ما قرَّرهنحنُ المساكينُ لأرزاقنا
وأغيد كلما تجنى
وأغيد كلَّما تجنىوَرَّثَ بين القلوب جمرايميل تيهاً كأنما قد
قالوا سررت زائرا بقادم
قالوا سررت زائراً بقادمحجَّ شهاباً ثم عادَ بدراتطلب منهُ ودّهُ ورفدهُ