يا سيدي لك نظم في محاسنه
يا سيدي لكَ نظمٌ في محاسنهلمحٌ من الزُّهر أو نفحٌ من الزَّهروصحبةٌ ما تأملنا فضائلها
لقد نفر الحسناء شيبي فأصبحت
لقد نفَّر الحسناء شيبي فأصبحتعلى كبري بعد الوداد تكبروقد كنت بالغيدِ الحسان مشبباً
أواه من جائرة جاره
أوَّاه من جائرةٍ جارهفتَّانة الألحاظ سحَّارهأن أصبحت للعهدِ نبَّاذة
على حركات اليمن والأمن والهنا
على حركات اليمن والأمن والهناسكنتَ بدارِ العلم والحلم والقرىوعمَّرتها يا عمرك الله للعلى
يا طرس قبل ثرى الباب العلي وقل
يا طرسُ قبّل ثرى الباب العليّ وقلمولايَ لا زلت تولي الخيرَ مستوراجاهاً ومالاً كما عوّدتَ من قدمٍ
خليلي عن حال المحبين سل فما
خليلي عن حال المحبّين سلْ فماينبيك بالأحوال مثلُ خبيرفريقان هذا في الوصال بجنةٍ
قدم الحبيب من السفر
قدم الحبيب من السَّفرأرأيت بدراً قد سفربدر يقر العين ل
تهن به عيدا أجل كبيرا
تهنّ به عيداً أجلّ كبيراغدوت به للسائدين أميراوعش بين عيدٍ بالحجاز مهنئاً
في دعة الله سر وعد في
في دَعة الله سرْ وعدْ فيبشارة تجتلي بشارهواحْيى كما شئت يا ابن يحيى
عود ببيت على الأفلاك معمور
عود ببيتٍ على الأفلاك معمورملوك بيتٍ بنصرِ الله مغمورما بين منصور ملكٍ ثمَّ ناصره