وقائع حب حار في كرها فكري
وقائع حبّ حار في كرِّها فكرِيفمنْ حُسَّدٍ تمشي ومن أدمعٍ تجريولاحٍ ثقيلٍ في مليحٍ ممنَّعٍ
يتيم ابتسامك ما يقهر
يتيمُ ابْتسامك ما يُقهرفسائل دمعيَ لا ينهروإنسان عيني إلى كم كذا
بشراك إن السرى والعود مبرور
بشراك إن السرى والعود مبروروإن سعيك عند الله مشكوروإن حجَّك في عاف بمصر دعا
تجلى فقلت البدر والليل شعره
تجلَّى فقلت البدر والليل شعرهوماسَ فقلت الغصن والحلي زهرهوأفصح عن ألفاظه وابتسامه
ديار شعري سقاك السعد ماطره
ديارَ شعري سقاكِ السعد ماطرَهما أحسن الحيّ عادَ الأنس زائرهيا عائدين بمغناهم إلى أفقٍ
نفرت عن الظبي الذي كان ينفر
نفرتُ عن الظبي الذي كانَ ينفروحلت عن العشق الذي كان يؤثردعوني فما عين الغزالة كحيلة
هنيئا لأفق الفضل إنك بدره
هنيئاً لأفق الفضل إنك بدرهُوإن سجاياك الكريمة زُهرهقدمت قدومَ الغيث يهمي نواله
أما وتلفت الرشاء الغرير
أما وتلفّت الرَّشاء الغريرولين معاطف الغصن النضيرلقد عبثت لواحظه بعقلي
تذكرت مصرا والأخلاء والدهرا
تذكرت مصراً والأخلاّء والدهراسقى الله ذاك السفح والناس والعصراوقالت ظنوني في الشآم ادعُ لذةً
خدمتك من فلك الثناء الدائر
خدَمتك من فلك الثناء الدائرغرَرُ النجوم بكل معنًى باهريا شائدَ الحرمين بالهمم التي