دانت لك الدنيا وملت لأرغد
دانت لك الدنيا وملت لأرغددارين في يوم تزفّ وفي غديا تاج دين الله والدنيا الذي
تنهدت لما أذكرتني النواهد
تنهدت لمَّا أذكرتني النواهدُزمان الصبى والعيش ريَّان مائدوغيداء أمَّا عيبها فهو ردفها
قف بالحمى بعد البدور وناد
قف بالحمى بعدَ البدور ونادأرأيت كيف خبَا ضياء الناديومحامل ظعنت بمهجة ناحل
الكأس في كف غادة رود
الكأسُ في كفّ غادةٍ رودقم يا أخا النسك غير مطرودتحثُّها بالغناء غانيةٌ
حاشاك يا عارض المكارم من
حاشاكَ يا عارض المكارم منعارضِ بأسٍ يضني وتنكيدقم للعلى والعلوم مشتملاً
ألا في سبيل الله فرع كتابة
ألا في سبيل الله فرع كتابةٍثنتهُ المنايا وهو ريان مائدوكوكب فضل قدرُه قد سما به
رحلت إليك ركائب ومدائح
رحلت إليك ركائبٌ ومدائحٌفإليك يقصد راغبٌ ويقصّدسعدت بك الأرضُ التي وُلَّيتها
ألا لله ما أزكى فعالا
ألا لله ما أزكى فعالاًوأقوالاً وما أجدى وأندىرقيت إلى النجوم فجئت منها
يا سيدي قل لي ما طائفة
يا سيدي قلْ ليَ ما طائفةٌيثني عليها غائبٌ وشاهدلله ما أيمنها في غربة
وما صامت يمضي ويرجع حائرا
وما صامتٌ يمضي ويرجع حائراًويقضي على أوصاله الوصلُ والصدُّكأنَّ الأسى آلى عليه أليةً