مضى منجح ثم اقتضى الحال بعده
مضى منجح ثم اقتضى الحال بعدهسواه قريب المثلِ للقصد ينتحيله عاذرٌ من نفسه باجتهاده
سقيا لأيامي التي سلفت
سقياً لأيامي التي سلفتما بينَ ذاكَ النعيم والمرَحلا ينزل الدهر عن يدي قدَماً
وراهبة طرقناها بليل
وراهبةٍ طرقناها بليلودونَ مزارِها أرَجٌ يفوحفهبتْ في الظلامِ إلى مدامٍ
وظيفتي المدح الذي أنا ناظم
وظيفتيَ المدحُ الذي أنا ناظمعليك وحسبي في الأنامِ به مدحاإذا عدّلت أقلامُ خطي لضبطه
شغل القرائح بالدعاء الصالح
شغلَ القرائح بالدعاءِ الصالحإشغالُ وقتك عن قريض المادحشغلاً وتدبيراً بمملكةٍ رأت
كن كيف شئت فلا براح
كن كيفَ شئتَ فلا براحأنتَ المنى والإقتراحأنتَ الذي لا بأسَ في
سرت لك آمالي وإن عاقني الضنى
سرت لك آمالي وإن عاقني الضنىعلى ثقةٍ أن يستنير نجاحهاألم تر أني من قديمٍ ووالدي
أترضى يا وزير الشام أني
أترضى يا وزيرَ الشامِ أنَّيبدهرِكَ أشتكي حالاً قبيحةوأنَّ الناسَ تذبحُ في الضحايا
حيى الحيا قبرا بررت نزيله
حيى الحيا قبراً بررت نزيلهبمنائحٍ مبرورةٍ ومناحوعزٍّا كبتّ به العدَى لما رأوا
لعمري لقد حفت بأمن وصحة
لعمري لقد حفت بأمنٍ وصحةٍليالي وصالٍ للهناءِ مبيحأحاشيكَ عن تعريض سقم وأرتجي