أمولاي فخر الدين شكرا لأنعم
أمولايَ فخرَ الدِّين شكراً لأنعمٍلنا بشذاها غبطةٌ وهناءسقيتَ بماءِ الوردِ غرسَ مكارمٍ
يا لهف قلبي على عبد الرحيم ويا
يا لهفَ قلبي على عبد الرَّحيم وياشوقي إليه ويا شجوي ويا دائيفي شهرِ كانونَ وافاهُ الحمامُ لقد
صحبت ركابك حيث سرت مسرة
صحبتْ ركابَك حيث سرتَ مسرةٌموصولةٌ بسعادةٍ وهناءوجرت على الوادِي وطيبِ بلادِهِ
رب سوداء مقلة هيجت لي
رُبَّ سوداء مقلةٍ هيجتْ ليداءَ وجدٍ أعظم بهِ من داءليتَ رمَّانَ صدرِها كان يجنى
يا سراة الشام أشكو إليكم
يا سراةَ الشآمِ أشكو إليكمأرضَ قُلٍّ فلاحها للرجاءوإذا قلَّتِ الفِلاحة في الأر
رب إن ابن عامر هائم الف
رَبّ إنَّ ابنَ عامرٍ هائمُ الفكرِ معنًى في صبحهِ والمساءيتمنى القضا فلا تعطينهُ
مشروط خد مصحف كم
مشروط خدٍّ مُصحفٍ كمجاءَ رقيبٌ له إزائيإن قلتُ ذا الشرط منك شرطي
سائلي عن شرح حالي
سائلي عن شرحِ حاليكيفَ حالُ الضعفاءفرط إسهالٍ وفقرٍ
مولاي رفقا بصب
مولاي رفقاً بصبٍّصدعتهُ بجفائِكلا تكسرنَّ إناءً
لا ونعماك لم يكن سبب التأ
لا ونعماكَ لم يكنْ سببُ التأخير قصدي ولم يكن عن رجائيإنَّما كان هيضة حققتْ لي