إن الأمير سليمان اعتلى رتبا
إنَّ الأمير سليمان اعْتلى رُتَباًفي الخُبرِ والخَبرِ اسْتعلت على الرتبمجانس الحسن بالإحسانِ في صفةٍ
يا ملاذي الغوث من عائلة
يا ملاذي الغوث من عائلةٍليسَ من تكليفِهم لي مهربطلبوا في أرجلي شيئاً وقدْ
أشكو لأنعمك التي
أشكو لأنعمك التيهيَ للعفاةِ سحائبحالِي التي يرثِي العدوُّ
لولا معاني السحر من لحظاتها
لولا معاني السحر من لحظاتِهاما طال تردادِي إلى أبياتهاولما وقفتُ على الديارِ منادياً
نزحت لبين النازحين مدامعي
نزحت لبينِ النازحين مدامعِيوعادوا فعادت رُجَّعاً عبرَاتيوكنتُ من الأفكارِ والدمع بعدهم
من لصب أدنى البعاد وفاته
من لصبّ أدنى البعاد وفاتهمذْ عداه وصل الحبيب وفاته
ما لظبي الحمى إليه التفاته
ما لظبي الحمى إليه التفاتهبعد ما كدَّر المشيبُ حياتهلهِجٌ بالهوى وإن نفرت أي
أقيما فروض الحزن فالوقت وقتها
أقيما فروضَ الحزن فالوقت وقتهالشمس ضحىً عندَ الزوال ندبتهاولا تبخلا عني بإنفاق أدمعٍ
بالنصر والإقبال والبركات
بالنصر والإقبال والبركاتسكنى القصور ومنزَهُ الحركاتفي ظلّ ملك بالسعود تمنحت
بث المشيب على الشجي بزاته
بثّ المشيبُ على الشجيّ بزاتهوبدا فنفّر ظبيه ومهاتهلا مت يا لاحي الشجي على الأسى