يا ناصر الدين والدنيا بقيت لنا
يا ناصرَ الدِّين والدُّنيا بقيتَ لناوللسَّطا والعطا والحلمِ والأدَبتخطَّ أحسنَ خطٍّ أنتَ واضعه
فديتك غصنا ليس يبرح مثمرا
فديتكَ غصناً ليس يبرح مثمراًمن الحسنِ في الدنيا بكلِّ غريبتفتَّحَ في وجناتِه الوردُ أحمراً
وخاطر عنت الأشواق تعجبه
وخاطرٌ عنتُ الأشواقِ تعجبهجآذِرُ الترْكِ لا زَيَّ الأعاريبمن كلِّ أهيفٍ ضاقت عينه فمتى
يا زائري قاضي القضاة ليهنكم
يا زائِري قاضي القضاة ليهْنكمما حقَّقَ التجريب من أبوابهأقسمت ما الحجر المكرَّم للغنى
لئن عذر الصاحب المرتجى
لئن عذرَ الصاحبُ المرتجىلتأخيرِ معلوميَ الواجبفقد رمَّ حاليَ تاج العُلى
شكرا لها من أنعم قد شادها
شكراً لها من أنعمٍ قدْ شادَهانعمَ العمادُ فمكَّنت أسبابيقالوا الحساب فقلتُ إنَّ عوائدِي
بشر أمير المعالي باتصال هنا
بشرْ أمير المعالِي باتِّصالِ هناًيَحِفُّه السعدُ من أقصى جوانبهواكتب على بيتِ سكناه العزيز بهِ
يغيب الذي أهواه عني ساعة
يغيب الذي أهواهُ عنيَ ساعةًفأسأمُ من ليلٍ طويلٍ أرَاقبهوكيفَ يطيبُ الليلُ عندي والكرى
علقتها غيداء حالية الطلا
علقتها غيداءَ حاليةَ الطَّلاتجني على عقلِ المحبِّ ولبّهبخلت بلُؤلُؤٍ ثغرها عن لاثمٍ
يا حسن كتاب الحساب وخلفهم
يا حسنَ كتَّاب الحساب وخلفَهمغلمانُهم بدفاترٍ وتعابيكم قد رجوتُ وفي حسابٍ مثلهم