لك الله ما أزكى وأشرف همة
لك الله ما أزكَى وأشرفَ همَّةًوأكرمَ نفساً في المكارمِ راغبهتُسمَّى عطايا الشعرِ جائزةً له
بهاء دين الله حكمت في
بهاءَ دين الله حكّمت فيولاءِ قلبِي والثنا الواجبأعتقْني الهمّ فكان الوَلا
بدا كرم الوجه الخصيبي بعدما
بدا كرم الوجه الخصيبيّ بعدماتقضى كريم الدِّين وهو منيبوما كانَ ذا خصب لعبسة وجهِه
يخديك ذا إسم وفعل مصاب
يخدَّيك ذا إسمٌ وفعلٌ مصابوخادم حسن لستُ فيه أعابوما شئتُ إلاَّ أن أذلُّ عواذِلي
شكرا لأقلامك اللاتي جرت لمدى
شكراً لأقلامك اللاتي جرتْ لمدىفي الفضلِ أضحى لباغي شأوه التَّعَباحلَت وأطربتِ المُصغِي وحزتُ بها
يا عجبا من طوق طاقيتي
يا عجباً من طوقِ طاقيَّتيعن لبسِ يومٍ واحدٍ قد غلبوشاشُ رأسي انقلبت حالهُ
شيخ إسلام الورى دم للورى
شيخ إسلامِ الورَى دُم للورىوابنك المحبوب في الوصفِ نبيشيخ إقراء حديث السنِّ يا
لقد قر طرف مصل بمصر
لقد قرَّ طرف مصلٍّ بمصربمسجدِ هذا الكريم انجذبودار النحاس به غيرت
لقد أسعد الله رأي الذي
لقد أسعدَ الله رأي الذيبنى مسجداً وصفه قد وجبلدار النحاس به حلية
لا أظلم الشيب فمن قبله
لا أظلم الشيب فمن قبلهما كان لي في طيب عيشٍ نصيبكلاَّ ولا قبلَ سواد الصّبا