قالوا أمن عرض بجسمك مؤلم
قالوا أمن عرَضٍ بجسمك مؤلمٍأمسيتَ في صعدٍ تئنّ وفي صَببفأجبْتهم روحِي الفداءُ لمالكٍ
عين البرايا جملت مملكة
عينُ البرايا جمَّلت مملكةًقامت فروضُ الهنا بواجِبهافحبَّذا في البلادِ ما جمعت
صناعة النظم تجنبتها
صناعةُ النظم تجنَّبتهاوذاك يا منيتي الواجببحر العطايا قد نحا غيرنا
أيها العاذل الغبي تأمل
أيُّها العاذِلُ الغبيُّ تأملْمن غدا في صفاته القلب ذائبوتعجب لطرةٍ وجبينٍ
لأيام مولانا العزيز عواطف
لأيام مولانا العزيزِ عواطفٌعلى قاصديهِ من ندًى وثوابفما مصرُ إلاَّ مثلُ جنَّة ساكنٍ
صب إلى أحبابه ما سلا
صبٌ إلى أحبابهِ ما سلابالله في بعدٍ ولا قربصبَّ عليهِ الدمعُ هتانه
أحسن بها يا سيدي أنعما
أحسن بها يا سيِّدي أنعماًلم أرها إلا لكم تُنسبُفلم أقلْ حين فشا عرْفها
قالوا عن الفتح قد بعدت فهل
قالوا عن الفتحِ قد بعدتَ فهلذكرك عند الصحاب بالنسبأفي حواشي الغلمان قلت ألا
بعث الرئيس لرزقه البابا
بعثَ الرئيسُ لرزقه الباباخابت ورمتُ الرَّازقَ الوهَّابافأتى إليَّ الرزقُ يسعى منشداً
دم يا أخي الدين والدنيا معا
دم يا أخيّ الدِّين والدُّنيا معاًتملى بيوت الفضل منك وتكتبمدح ومنتسبٌ ومسكنُ نزهةٍ