بالله عج بالحمى البدري مدكرا
باللهِ عجْ بالحمى البدريّ مدَّكراًبيتاً نظيماً وقل يا بيتَ مطلوبيأنتَ الحبيب ولكنِّي أعوذُ به
غدا فيك قلبي أحمدي صبابة
غدا فيكَ قلبي أحمديّ صبابةفإحراقه بالنار منكَ عجيبولحظك سهمٌ لا يردُّ فحبَّذا
جاء هلال العام عام الهنا
جاءَ هلال العام عام الهنامبشِّراً إذ قدم الصاحبفقلتُ إذ شبهته حاجباً
في أمان الله أنى سرت يا
في أمان الله أنَّى سِرْتَ ياأجزل الناس ثناءً وثواباورعاكَ الله فينَا ملكاً
مضى بالصبا إيري الذي كنت داعيا
مضى بالصبا إيري الذي كنت داعياًوكان لما تهواه أيّ مجيبوكنت إذا أبصرته لك قائماً
يا خيل كتاب مضوا لبيوتهم
يا خيلَ كتَّابٍ مضوا لبيوتهمبأبي الشموسَ الجانحاتِ غوارِباكم من حمارٍ قد تعبتُ بسوقه
حمى الله شمس المكرمات من الأذى
حمى اللهُ شمسَ المكرماتِ من الأذىولا نظرتْ عينايَ يومَ مغيبهلقد أبقتِ الأيَّامُ منه لأهلِها
يا سيدي يا ملاذ الطالبين ومن
يا سيِّدي يا ملاذَ الطالبين ومنبعلمِه ونداهُ أنجحَ الطلبامباشرُ والجامع المعمورِ قد منعوا
أهلا بمقدمك السعيد فإنه
أهلاً بمقدَمك السعيدِ فإنَّهيا بحرُ أهدَى للشآمِ عجابافإذا أرادوا الجودَ كنتَ غمامةً
أرجو اللقاء الصاحبي كما
أرجو اللقاء الصاحبيّ كماأفلت في دمشقَ وهوَ غائِبحتَّى لقدْ صحَّ مقالُ قائلٍ