حمى ملة الإسلام خير سيوفها
حمى ملَّةَ الإسلامِ خير سيوفهاوزادَ على فضلِ السيوفِ فأخصباهو البحرُ من أيّ المعاني قصدتهُ
عجزت عن راتبي الأدنى فوا حربا
عجزت عن راتبِي الأدنى فوا حرباواهاً لأشهرِ عامٍ عجّزت طلباوإن أتوني وقالوا إنَّها نِصَفٌ
أحبتي في دمشق ما ترك الن
أحبَّتي في دِمشق ما ترك النوى لقلبِي من بعدكم حبَّهوكنت أرجو اللقا بمصر عسى
أيها البحر الذي عن
أيُّها البحر الذي عنه روى الناس العجائبمن علوم طالعاتٍ
يا صاحبا لي أن يغب فعهوده
يا صاحباً لي أن يغب فعهودهلم تنسَ حيث تناست الغيابأرسلت تمراً بل نوى فقبلته
بروحي هيفاء المعاطف حلوة
بروحيَ هيفاء المعاطفِ حلوةتكاد بألحاظ المحِّبين تشربلقد عذُبت ألفاظها وصفاتها
قدمت كما ترضى السيادة والعلى
قدمت كما ترضى السيادة والعلىعلى الشامِ من نعمى يديك سحابولا برحت خدام وصفك ما على
أبا الحسن الامام عليك منا
أبا الحسنِ الإمام عليكَ منَّاسلامُ اللهِ نفَّاح العيابروينا من نداك الغمرِ لما
يا كاتب الملك تهنأ به
يا كاتبَ الملكِ تهنأ بههلالَ عيدٍ سعدَه واجبكحاجبٍ مقترنٍ بالبَها
يا من أرى نسبي بيت المديح له
يا من أرى نسبي بيتَ المديحِ لهُلو لمْ يكنْ ليَ لا بيتٌ ولا نسبلا تأمرنِي بمدحِ الحاضرين فما