تذكرت مصلتة كالقضب
تذَكّرتُ مصلتَةً كالقُضُبْعلى صَهَواتِ القِلاصِ النُّجُبْووَقْعَتَها بعدَ طولِ السُّرى
خليلي ان قالت بثنية ماله
خَليليَّ انْ قالتْ بثنيةُ مالهُتَخَّلفَ عن وَعْدِي فقولا لهالَهَاسَهَا وهو مشغولٌ لعظمِ الذي به
نحن لا نستنيل غيرك في الناس
نحنُ لا نَسْتَنيلُ غَيْرَكَ في النْناسِ وانْ كانَ فيهم من يُنِيلُرِفدُهمُ يا أَخا الفواضلِ مَرْدُو
بدا ورنت لواحظه دلالا
بدا ورنت لواحظه دَلاَلاَفما أَبهى الغزالةَ والغَزَالاَصقيلُ الخَدِّ أَبصرَ مَنْ راه
لام العذول على هواه وفندا
لام العَذولُ على هواهُ وفنَّدافأَعاد باللومِ الغرامَ كما بَدَارَشأٌ قدِ اتخذَ الضلوعَ كناسَه
خلقت مشيعا أهوى الحماما
خُلقتُ مُشَيَّعاً أَهوى الحِمَاماوأكره أنْ ألومَ وأَنْ أُلامَاواَطّرِحُ الفضولَ فضولَ مالي
مرهفة تعجز وصف اللسان
مُرهَفَةٌ تُعْجِزُ وَصْفَ اللسَانْللسَّيْفِ مَعْنَى ولها معنيانْتَخْلُفُهُ في حَدّهِ تَارةً
ولا مسعد الا مسامرة سخت
ولا مُسِعدٌ الا مسامرةٌ سختْبدمعٍ ولم تُفجع ببينٍ ولا هَجرِاذا اقتربتْ للموتِ بادرتُ رأسها
إذا عرس السارون في بطن زامر
إذا عرّسَ السّارونَ في بَطْنِ زامِرٍفسِرْ وتعوذْ من شِرارِ الطّوارِقِففي الهَضْبةِ الحَمْراءِ إنْ كنتَ سارياً
وسما ابن حماد ففاز
وسَما ابنُ حمادٍ فَفازَ بقدحِهم فوزَ المُقامِرْبلاّلُ أسوُقِها بما