فيا أهل ليلى أكثر الله فيكم

فَيا أَهلَ لَيلى أَكثَرَ اللَهُ فيكُمُمِن أَمثالِها حَتّى تَجودوا بِها لِيافَما مَسَّ جَنبي الأَرضَ إِلّا ذَكَرتُها

بنفسي وأهلي من إذا عرضوا له

بِنَفسي وَأَهلي مَن إِذا عَرَضوا لَهُبِبَعضِ الأَذى لَم يَدرِ كَيفَ يُجيبُوَلَم يَعتَذِر عُذرَ البَريءِ وَلَم يَزَل

لقيت إبنة السهمي زينب عن عفر

لَقيتُ إِبنَةَ السَهمِيِّ زَينَبَ عَن عُفرِوَنَحنُ حَرامٌ مُسيَ عاشِرَةِ العِشرِفَكَلَّمتُها ثِنتَينِ كَالثَلجِ مِنهُما

ولما رأيت الأصبحية قنعت

وَلمّا رَأَيتُ الأَصبَحيَّةَ قَنَّعَتمَفارِقَ شُمطٍ حَيثُ تُلوى العَمائِمُتَرَكتُ دِفاعَ البابِ عَمّا وَراءَهُ

فلا أردن على جماعة مازن

فَلا أُرِدَنَّ عَلى جَماعةِ مازِنٍخَيلاً مُقِّلَصَةَ الخُصى وَرِجالاظَلّوا بِذي أُرُكٍ كَأَنَّ رُؤوسَهُم