أنا إبن ميادة تهوي نجبي

أَنا إِبنُ مَيّادَةَ تَهوي نُجُبي
صَلتُ الجَبينِ حَسَنٌ مُرَكَّبي
تَرفَعُني أُمّي وَيُنميني أَبي

ومعتق حرم الوقود كرامة

وَمعَتَّقٌ حُرِمَ الوَقودَ كَرامَةَكَدَمِّ الذَبيحِ تَمُجُّهُ أَوداجُهُضَمِنَ الكُرومُ لَهُ أَوائِلَ حَملِهِ

فجرنا ينابيع الكلام وبحره

فَجرَنا يَنابيعَ الكَلامِ وَبَحرَهُفَأَصبَحَ فيهِ ذو الرِوايَةِ يَسبَحُوَما الشِعرُ إِلّا شِعرُ قَيسٍ وَخِندَفٍ

هل ينطق الربع بالعلياء غيره

هَل يَنطُقُ الرَبعُ بالعَلياءِ غَيرَهُسافي الرِياحَ وَمُستَنٌّ لَهُ طَنَبُجَرَت بِهِ ذاتُ أَذيالٍ مُزَعزَعَةٍ

يا رب خال لأم غير مؤتشب

يا رُبَّ خالٍ لِأُمٍّ غَيرِ مُؤتَشِبِلا يَشرَبُ الخَمرَ إِلّا في القَواريرِلا يَقتَني الضَأنَ إِلّا أَن يُذَبِّحَها

إذا الطوال سدون المشي في خطل

إِذا الطِوالُ سَدونَ المَشيَ في خَطَلٍقامَت تُريكَ قَواماً غَيرَ ذي أَوَدِتَمشي كَكُدرِيَةٍ في الجَوفِ وارِدَةٍ

أتيت إبن قشراء العجان فلم أجد

أَتَيتُ إِبنَ قَشراءِ العِجانِ فَلَم أَجِدلَدى بابِهِ إِذناً يَسيراً وَلا نُزلاوَإِنَّ الَّذي وَلّاكَ أَمرَ جُماعةٍ