سل الله صبرا وإعترف بفراق
سَلِ اللَهَ صَبراً وَإِعتَرِف بِفِراقِعَسى بَعدَ بَينٍ أَن يَكونَ تَلاقيأَلا لَيتَني قَبلَ الفِراقِ وَبَعدَهُ
ما عاتب المرء الكريم كنفسه
ما عاتَبَ المَرءَ الكَريمَ كَنَفسِهِوَالمَرءُ يُصلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ
جاءت به معتجرا ببرده
جاءَت بِهِ مُعتَجِراً بِبُردِهِ
سَفواءُ تَردي بِنَسيجِ وَحدِهِ
فَكُلُّ قَيسٍ قادِحٌ بِزِندِهِ
ظللنا وقوفا عند باب إبن أختنا
ظَلِلنا وُقوفاً عِندَ بابِ إِبنِ أُختِناوَظَلَّ عَنِ المَعروفِ وَالمَجدِ في شُغلِصَفاً صَلَدٌ عِندَ النَدى وَنَعامَةٌ
أنا إبن ميادة عقار الجزر
أَنا إِبنُ مَيّادَةَ عَقّارُ الجُزُر
كُلِّ صَفِيٍّ ذاتِ نابٍ مُنفَطِر
فإنه يوم قريض ورجز
فَإِنَّهُ يَومُ قُرَيضٍ وَرَجَز
مَن كانَ مِنكُم ناكِزاً فَقَد نَكَز
وَبَيَّنَ الطِرفُ النَجيبُ فَبَرَز
لقد طالما عللت حجرا وأهله
لَقَد طالَما عَلَّلتَ حُجراً وَأَهلَهُبِأَعراضِ قَيسٍ يا سِنانُ إِبنَ جابِرِأَأَهجو قُرَيشاً ثُمَّ تَكرَهُ ريبَتي
ولقد حلفت برب مكة صادقا
وَلَقَد حَلَفتُ بِرَبِّ مَكَّةَ صادِقاًلَولا قَرابَةُ نِسوَةٍ بِالحاجِرِلَكَسَوتُ عُقبَةَ كِسوَةً مَشهورَةً
أهديت للخضر إذ خفت بعولهم
أَهدَيتُ لِلخُضرِ إِذ خَفَّت بُعولُهُمُتِسعينَ باباً وَعيراً تَحمِلُ الضُمُرا
فكان يومذ إذ لها أمرها
فَكانَ يَومذٍ إِذٍ لَها أَمرَها