نذرك بالغوطتين قد ضمنت
نذركَ بِالغوطتَيْنِ قَد ضَمِنَتربْوَتُهَا رَبْعَهُ ومَقْراهاأَطْلِعْ لَها الشَّمسَ مِن جَبينِكِ لَم
خنس الثعالب حين زمجر مصحر
خَنَسَ الثّعالبُ حين زَمْجَرَ مصحرمَلأَ البلادَ هماهِماً وَزئيراتَرَكوا مُشاجَرَةَ الرِّماح لِحاذِقٍ
عدمت دهرا ولدت فيه
عَدِمْتُ دَهْراً وُلِدْتُ فيهكَم أَشربُ المُرَّ مِن بنيهما تَعتَريني الهمومُ إِلّا
عتبت على قط ابن منير
عَتبتُ عَلى قطّ اِبنِ مُنيروقلت أتيتِ بغير الصَّوابِجَرحْت يداً خُلِقَتْ للنَّدَى
أسنى الممالك ما أطلت منارها
أسْنَى الممالك ما أطَلْت منارَهاوجعلتَ مُرْهَفَةَ الشِّفارِ دِسارَهاوأحقُّ من مَلَكَ البلاد وأهلَها
من زار قبري فليكن موقنا
مَن زارَ قَبري فلْيَكُنْ مُوقِناًأنّ الذي ألْقَاهُ يَلْقَاهُفَيَرْحَمُ اللَّهُ اِمْرَأً زَارَني
إذا غضب الأنام وأنت راض
إذا غضب الأنام وأنت راضٍعليّ فما أبالي مَن جفانيوكيف أَذُمُّ للأيّام فِعْلاً
أقوى الضلال وأقفرت عرصاته
أَقْوَى الضَّلالُ وأقْفَرَتْ عَرَصَاتُهُوعَلا الهدى وتبلَّجَتْ قسماتُهُواِنْتَاشَ دينَ محمَّدٍ محمودُهُ
جعل القطيعة سلما لعتابه
جَعلَ القَطيعَةَ سُلَّماً لِعتابِهِمتجرِّمٌ جانٍ على أحبابهِما زالَ يُضمِرُ غَدرَهُ مُتعَلّلاً
فداك من صام ومن أفطرا
فِدَاكَ مَن صامَ وَمَن أَفطَراوَمَن سَعى سَعْيَكَ أَو قصّراوَما الوَرَى أَهلاً فتُفْدَى بِهِم