بأبي شادن توثقت بالأيمان
بأبي شادِنٌ توثَّقتُ بالأَيْمانِ مِنهُ مِن قَبلِ شَدِّ وثاقيفهو إن لا يكنْ لحرْبٍ فحَرْبٌ
للسبعة النيرات عن شرفي
لِلسبعَة النَّيِّرات عَن شَرفيعَجزٌ وفي العالَمينِ تَبريحُوَهَل أُداني في نَيْلِ مَكْرُمَةٍ
قالوا التحى وانكسفت شمسه
قالوا اِلْتَحَى واِنكَسَفَتْ شَمْسُهُوما دَروا عُذْرَ عِذَارَيْهِمِرْآةُ خَدَّيه جلاها الضِّيَا
الدهر أنت ودارك الدنيا ومن
الدهرُ أنت ودارُك الدُّنيا ومَنفي العَدّ بعدُ مؤمِّل وحَسُودُوأزمَّةُ الأقدار طَوْعُ يديك وال
تطبب برأي الصبي والمره
تطبَّبْ برأي الصَّبي والمَرَهْولا تَقْرَبَنَّ بني سُكَّرَهْففي كلِّ دارٍ لهم مأتمٌ
محدث تحدث أمراضنا
مُحَدِّثٌ تحدثُ أمراضَنَاأَجفانُهُ الْفاتنةُ الفاتِرهْكأنَّهُ والنّاسُ من حولِهِ
لعلائك التأييد والتأميل
لِعَلائك التّأييدُ والتأميلُولمُلْكِكَ التَّأْبيدُ والتّكميلُأبداً تُهِمّ وتقتفي فَتنالُ ما
لله ليلتنا إذ صاحباي بها
للَّه لِيلتنا إِذ صاحِبايَ بهابدرٌ وبدرٌ سماويٌّ وأرضيُّإِذِ الهَوَى وَالهواء الطَّلْقُ مُعتَدِلٌ
بجدك أصحب الجد الحزون
بِجدّكِ أَصحَب الجدّ الحزونوَأَطلَعَ فَجرَه الفَتحُ المُبينُوَفي كَنَفيكَ سولِمَتِ اللّيالي
يا نحاة الزموا الشكك
يا نُحاة اِلزَموا الشكَكثُمَّ حلُّوا عنِ التّككْوَاِكشِفوا عَن فِقاحِكم