هو قاض كما تقول ولكن
هو قاضٍ كما تقول ولكنْما عَلَيهِ مِنَ القَضاءِ عَلامَهعِمّةٌ تَملأ الفَضاءَ عَلَيهِ
أبدا تباشر وجه غزوك ضاحكا
أبداً تُباشرُ وجهَ غزْوِكَ ضاحكاًوتؤوبُ منه مؤيَّداً منصوراًتُدْني لك الأمل البعيدَ سَوَاهِمٌ
ولعمري لولا بقية عبد الواحد
وَلَعَمْري لَولا بِقِيَّة عبد الواحد الحَنبلِيِّ أُعْضِلُ داؤُههُم أَعادوا المَعروفَ غَضّاً وَقَد صو
ترى أراك وأنت في دست العلى
تُرَى أَراكَ وَأَنتَ في دَسْتِ العُلَىكَالبَدرِ في هالاتِهِ المُتَهلِّلهْفَهُناكَ أَنشرُ مِن مَدائِحِك الّتي
هنيت روزي فذاك صومك
هُنّيتِ رُوزي فَذاكَ صَومُكِ والمِيلادُ جاءَ والعيدُ في نَسقِفَذاكَ اِنحَلَّت فيهِ كُلَّ يَد
عذبت طرفي بالسهر
عَذَّبْتَ طَرْفيَ بالسَّهَرْوأَذَبْتَ قلبيَ بالفِكَرْومزجْتَ صفْوَ مودَّتي
جنى وتجنى والفؤاد يطيعه
جَنى وتَجَنَّى وَالفُؤادُ يُطِيعُهُفَلا ذَاقَ مَنْ يُجْنَى عليه كما يَجْنِيفَإِنْ لَم يَكُن عِندي كَعَيني وَمَسمَعي
يجل عن التشبيه في الحسن وجهه
يَجِلُّ عَنِ التَشبيه في الحُسْنِ وجهُهُفَبَدْرُ الدُّجَى من حُسْنِهِ يتعجَّبُ
يا سمي المرمي في ظلمة الجبب
يا سَمِيَّ المرميّ في ظُلْمة الجُببِ لِمَن ساقَهُ القضاءُ إليهاوالّذي قَطَّعَ النّساءُ لَهُ الأَيْ
ويا غصنا يؤرقني
ويا غُصناً يؤرِّقُنيإِذا ما اِهتزَّ مَوْرِقُه