أسعفت ذات الرضاب السلسبيل
أَسعفَت ذاتُ الرضاب السَلسَبيلمغرماً قد طالَ نحبُهوَأَغاثَت من لُقاها بالجَميل
بدر الدياجي احتجب
بَدرُ الدياجي اِحتجَبلَمّا تجلى بَدريمن تحت حجب اللِثام
من علمك يا رشا هجري
من علَّمك يا رشا هجريوَقالَ لَك لا تصل صبَّكتَرمي فؤادي ولا تدري
راعي الوشاح
راعي الوشاحسَباني عندما لاحثغره الأقاح
أشجيتني وا مطوق أشجيت
أَشجيتني وا مطوَّق أَشجيتلمّا تغنَّيتغنَّيت لكن لِقَلبي عَنَّيت
بك في ملة الغرام اقتديت
بك في ملَّة الغَرام اِقتديتُأَتُراني إلى سواكَ اِنتميتُوَهَواكُ الَّذي عليه اِنطويتُ
قامت تدير سلافاً من مراشفها
قامَت تُديرُ سُلافاً من مُراشِفهاحَبابُها لؤلؤ الثَغرِ الجمانيِّفي لَيلَةٍ من أَثيثِ الشعر حالكةٍ
لا تحسبن فرند صارمه به
لا تحسبنَّ فرِندَ صارِمه بهوَشياً أَجادَتهُ القيونُ وجَوهَرابل ذاكَ غَيلُ الماءِ أَزعجه الَّذي
الحمد لله حمدا دائما أبدا
الحَمدُ لِلَّه حَمداً دائماً أَبَداعَلى اِجتماعٍ به صُبح الرَجاءِ بَدا
هينمت تعرب أنفاس الصبا
هَينَمَت تعربُ أَنفاسُ الصَباعَن شذا آرام رامَهجدَّدت عهدَ التصابي والصِبا