معصيتي أعظم من طاعتي
معصيَتي أَعظَمُ من طاعَتيلكن رَجائي منهما أَعظَمُوأَنتَ ذو الرحمَة يا سيِّدي
بكيت لبرق لاح بالثغر باسمه
بَكيتُ لبرقٍ لاحَ بالثغر باسمُهفَكانَت جفوني لا السحاب غمائمُهأَما وَالهَوى لَولا تَساجُمُ عبرتي
مهلا سقتك الغوادي هاطل الديم
مَهلاً سقتكَ الغوادي هاطلَ الديممن ذا يباريك في قَولٍ وفي حكمِنطمتَ قسراً نجومَ الأفق في نسَقٍ
إليك فقلبي لا تقر بلابله
إِليكَ فَقَلبي لا تقِرُّ بلابلُهإِذا ما شدَت فوقَ الغُصون بلابلُهتَهيجُ له ذكرى حَبيبٍ مُفارِقٍ
ألا هل درت من أقصدت أسهم الهلك
أَلا هَل درت من أَقصَدَت أَسهمُ الهُلكِفأَصبح عقدُ المَجد منفصمَ السِّلكِوَهَل عَلِمت ماذا جنته يَدُ الرَدى
ورب ساق قلبه قلبه
وربَّ ساقٍ قلبُه قَلبهأَفديه من قاسٍ ومن ساقِتحاربَ العشّاق في حُسنه
بكيت أسى لو رد عنك البكا حتفا
بَكيتُ أَسىً لو ردَّ عنكِ البُكا حَتفاوأعولتُ وجداً لو شَفت عَولةٌ لَهفاأُغالبُ فيكَ الوجدَ والوجدُ غالبٌ
دعت ريحانة الأدباء لبي
دَعَت ريحانةُ الأدباءِ لُبّيفَلَبّى وهو ممتثلٌ مُطيعُوَقالَ وقد أَجاب بغير رَيثٍ
يا رب كم لك من يد عظمت
يا ربِّ كَم لَكَ من يَدٍ عظُمَتعِندي فنِلتُ بها المُنى سَرحاوأَجَلُّهنَّ يَدٌ كتبتُ بها
تجن واعتب تجد مني بذاك رضا
تجنَّ واِعتب تجد منّي بِذاكَ رضاًوَالعذرُ إِن شئتَ مسموعٌ وَمَقبولُولم أؤاخذكَ في ذَنبٍ ولا عتبٍ