وشاعر قريضه
وَشاعرٍ قَريضُهمِن كُلِّ حُسنٍ مُعدِمُلَم يَلتَزِم شَيئاً سِوى
كل نجم سيعتريه أفول
كُلُّ نجمٍ سَيَعتَريه أفولُوَقُصارى سفر البَقاء القفولُلاحقٌ إِثر سابقٍ واللَيالي
لقد ظلمتني واستطالت يد النوى
لَقَد ظَلمَتني واِستَطالَت يدُ النَوىوقد طمعَت في جانبي أَيَّ مَطمَعِإِلى كَم أُقاسي فرقةً بعد فرقةٍ
قسما بخصرك وهو واه واهن
قسماً بخصركَ وهو واهٍ واهنوبروضِ خدِّك وهو زاهٍ زاهرُإِنّي لأَهوى ما تحبُّ وإنَّما
يا حبذا الفيل الذي شاهدته
يا حبَّذا الفيلُ الَّذي شاهَدتُهوَشهدتُ منه ما نَمى لي ذِكرُهُفكأَنَّه وكأَنَّ أَبيضَ نابه
من ذا الذي شرع المحبة
من ذا الَّذي شَرع المحببة والتواصلَ والودادفكأَنَّه لم يَدرِ ما
يهلك المال بالعطاء ويحيا
يَهلكُ المالُ بالعَطاءِ وَيَحياميتُ فضلٍ فاِعجَب لمحيٍ مُميتِ
ولقد حللت من المنازل واديا
وَلَقَد حَلَلتُ من المَنازِل وادياًمَحلَ الجوانب إسمُه البَيضاءُفرحلتُ عنه وَقُلتُ للركب اِرحَلوا
ما هكذا يا منى قلبي
ما هَكَذا يا مُنى قَلبييَجزي أَخو الحسن عشّاقَهنأَيتَ وَالصبُّ في كَربِ
قف بالكثيب
قِف بالكَثيبوقل لمن طال عتبهعذب الشَنيب