يا حسنها جارية أقبلت

يا حُسنَها جاريةً أَقبلتفي اللَيل واللَيلُ بها كالنَهارلمّا رأَتني خفضَت طَرفَها

يا عذيب النيوب

يا عُذَيبَ النُيوبوَيا حُوَيلي المؤشَّرهاك ما في الجيوب

بدا كغصن مائس

بَدا كغصنٍ مائِسِفي أَفخر الملابسِبدرٌ إذا لاحَ لنا

ألا والنسيم سحر

أَلا والنَّسيم سَحَرمَتى جزتَ بالأثل والبانوَهاتِ ما مَعكَ من خبر