قم هاتها كالنار ذات الوقود
قُم هاتِها كالنارِ ذات الوَقودتَسطعُ نوراً في لَيالي السُعودواِستَجلها عَذراءَ قد رَقَّصت
يا طود مجد في المكارم راس
يا طودَ مَجدٍ في المَكارِم راسِسامي العماد موطَّد الآساسِلا غرو إِن سقط الجوادُ لعثرةٍ
وافى خيالك بعد طول نفار
وافى خيالك بعد طول نِفارِفجعلتُ موطِئَهُ سَنى الأَبصارِأَنّى اِهتَدى منك الخَيالُ لبلدةٍ
يا عين هذا المصطفى أحمد
يا عَينُ هَذا المُصطَفى أَحمَدُخَيرُ الوَرى والسيِّدُ الأَمجَدُوَهذه القبَّةُ قد أَشرقَت
على باب ابن معصوم أنخنا
عَلى بابِ ابنِ مَعصومٍ أَنَخنافَفُزنا بالنَجاة وبالنَجاحِهو ابنُ عَطاءٍ المُعطي كَثيراً
أما والهوى حلفا ولست بحانث
أَما وَالهَوى حِلفاً وَلَستُ بحانِثلما أَنا لِلعَهدِ القَديم بناكِثِيحدِّثُها الواشي بأَنّي سَلوتُها
قد حال ما بيني وبين مآربي
قَد حالَ ما بيني وَبَينَ مآربيسُخطي تحمُّلَ منَّةٍ من واهِبِلَو كُنتُ أَرضى بالخضوع لمطلبٍ
من عم طلعتك الغراء بالبلج
مَن عَمَّ طلعَتك الغَرّاءَ بالبلَجوخصَّ مَبسِمَك الدُريَّ بالفَلَجِوَموَّهَ السِحرَ في جَفنَيكَ فاِتَّفَقا
خطرت في شمائل ونعوت
خطرَت في شَمائِلٍ ونُعوتِنَفتِ العَقلَ في مَحلِّ الثُبوتِوَتَجَلَّت تَميسُ في ثَوب حُسنٍ
تذكر والذكرى تهيج أخا الوجد
تَذَكَّرَ وَالذكرى تُهيجُ أَخا الوَجدِمراتعَ ما بين الغُوَير إِلى نَجدِأَسيرٌ يُعاني من نوائِب دَهرِه