شق الدجى عن نحره الفجر
شَقَّ الدُجى عن نحره الفَجرُوَبَدَت عليه غَلائِلٌ خضرُواِفترَّ يبسمُ عن تبلُّجهِ
صح عن جوده حديث العطايا
صَحَّ عَن جوده حَديثُ العَطايامُستَفيضاً ما بين بادٍ وقارِكَم رجاءٍ فيه رَوى عَن وَفاءٍ
من أين يا ريح الصبا هذا الشذا
مِن أَينَ يا ريحَ الصَبا هَذا الشَذاإِن كانَ من حَيِّ الحَبيبِ فحبَّذاباللَه هَل يمَّمتَ شَرقيَّ الحِمى
حلت بقلبي وثوت
حَلَّت بِقَلبي وَثَوَتشَمسٌ لَها البدر حَسَدحَرُّ هَواها لم يَزَل
يا نسيم الصبا متى جزت نجدا
يا نَسيمَ الصَبا مَتىَ جُزتَ نَجدافَلَقَد هِجتَ لي غَراماً وَوَجداعَمرَكَ اللَه هَل مَرَرتَ سُحيراً
أئن من الشوق الذي في جوانحي
أَئنُّ من الشَوق الَّذي في جَوانحيأَنينَ غَصيصٍ بالشَراب قَريحِوأَبكي بعينٍ لا تكفُّ غروبُها
اسقياني على اقتراح العذارى
اِسقِياني على اِقتراحِ العَذارىوَاِعذراني فَقَد خَلعتُ العِذاراشمسَ راحٍ من كَفِّ خودٍ رَداحٍ
زهر الدراري أم نظام الجوهر
زُهرُ الدراري أَم نظامُ الجوهروَشَذا السُلافَة أَم شَميمُ العَبهرِأَم زَهر روضٍ قد تبسَّم ضاحِكاً
سلام شهي المجتنى طيب النشر
سَلامٌ شَهيُّ المجتَنى طَيِّبُ النشرِعلى تلكمُ الأَخلاقِ والأَوجه الغُرِّسَلامُ محبٍّ غادرَتهُ يَدُ النوى
إذا ما امتطيت الفلك مقتحم البحر
إذا ما اِمتَطَيتُ الفُلكَ مقتحمَ البَحرِوَولَّيتُ ظَهري الهندَ مُنشرح الصَدرِفَما لمليكِ الهِند إِن ضاقَ صَدرُهُ