بنفسي هيفاء المعاطف ناهد

بِنَفسيَ هَيفاءُ المَعاطفِ ناهدُأراودُها عَن نَفسها وَتُراوِدُوَقَد عذلَتها العاذِلاتُ وإنَّما

ولقد طرقت الحي من سعد

وَلَقَد طَرَقتُ الحيَّ مِن سَعدِتحتَ الدُجى كالخادِرِ الوَردِفي لَيلَةٍ مَدَّت غياهبَها

أحباي لي في كل يوم وليلة

أَحبّايَ لي في كُلِّ يوم وَلَيلَةٍبذكراكم نارٌ من الشوق تَسعرُإذا ما رأَيتُ الصُبحَ وَالبَدرُ طالِعٌ